لَمْ يَكُنْ جِدُّو عَلِي سَعِيدًا بِمَا فَعَلَهُ حَفِيدُهُ وَهُوَ يَلْعَبُ مَعَ الْكَلْبِ، لَكِنَّ الْجَمِيعَ فَرِحُوا فِي النِّهَايَةِ بَعْدَ سَمَاعِ قِصَصٍ حَقِيقِيَّةٍ لَمْ تَخْطُرْ لَهُمْ عَلَى بَالٍ. مَا الَّذِي حَدَثَ؟ سَتَعْرِفُونَ لَوْ قَرَأْتُمْ وَتَعَرَّفْتُمْ إِلَى صَدِيقِي الْوَفِي