في هذا الجزء الثاني من الرواية المؤثرة "أنتَ لي"، تواصل الكاتبة الغوص في أعماق النفس البشرية ومشاعر الحب المعقّدة، في سردٍ مشوّق يتقاطع فيه العشق، الألم، الفقد، والمواجهة مع الذات.
تتعمق الأحداث أكثر، ويُكشَف الستار عن مشاعر ظنّها الأبطال مدفونة إلى الأبد، لكنّ الحب الصادق لا يختفي... بل ينتظر اللحظة المناسبة للانفجار.
رواية تعصف بالقلب، وتترك أثرًا طويل الأمد في روح القارئ.
عشاق الروايات الرومانسية العربية
من قرأ الجزء الأول ويتوق للنهاية
المهتمين بالدراما النفسية والتطوّر العاطفي العميق